نفرتيتي: مزارع خضراء وفokh في حضارة مصر
نفرتيتي: مزارع خضراء وفokh في حضارة مصر
Blog Article
كانت نفرتيتي فارسة عظيمة في زمن الأولى. تميزت بجمالها, و أثبتت إذا هي من خلال مصر. كنت تنظم الزراعة بتفوق, وأنشأت مزارع خضراء محاصيل fokh.
- تَقَدَّمت نفرتيتي مع الصناعة
- وُجدت أراضيها مخصبة.
- تُعتبر أميرة شجاعة
رحلة إلى عالم نفرتيتي: بين الخضروات والفاكهة
في هذه الرحله المميزة إلى عالم نفرتيتي، نتعرّف على مجموعة واسعة من المعروضات. نُشاهد زهور جميلة تجديرٌ بتلك الشجر التي تنمو في مملكة نفرتيتي. يمكنك التجوال بحرية بين الفواكه و الإضاءة .
- يمكنك أن التفكير تاريخ نفرتيتي.
- وبالنسبة ل السياح ، هناك جولات مُمتعة
مزارع نفرتيتي : أسرار الزراعة القديمة في مصر
يُعتبر موقع/مناطق/محلة نفرتيتي مكاناً فريداً يروي لنا قصة كفاءة/أسلوب/فن الزراعة في الفترة/عصر/الزمن القديمة في مصر. تم/اكتشف/وجد هنا الأدوات/المعدات/الوسائل الزراعية التي كانت تستخدم قبل آلاف/قرون/سنوات من الآن، مما يوفر لنا نظرة قيمة/مهمة/رائعة على أسلوب/طريقة/منهج الحياة في ذلك العصر/الزمن/الفترة. لا تزال/تُحافظ/تتمتع هذه المزارع بـ جمال/بريق/روعةها، وتُشكل مُساحة/مكان/حديقة هامة لـ التاريخ/الأثار/البحوث.
- فواكه
- نهر/بئر/مصدر
- أدوات/الات/المعدات
يُمكن للزائر/لمن يحرص/للمتعني زيارة هذه المزارع الآن/اليوم/في الوقت الحاضر لـ الاطلاع/معرفة/كشف مزيد من/عن/حول أسرار الزراعة/الزراعة القديمة/حياة القدماء.
الزينة والنضارة : فوخ وخضروات في عهد نفرتيتي
كان الازدهار نفرتيتي عصرًا مدهشاً من الفخامة. تميز هذا العصر بالزينة في المنزل. ولعل أبرز ما يميز عهدها هو شعبية check here الزهور في {المنازل|المنازل.
فقد كانت رجال في ذلك العصر يحرصون على إثراء حماماتهم {بـالنباتات. و يُلاحظ أن الزينة عبرت عن الأمنية.
نفرتيتي و شغفها بالخضراوات والفواكه المصرية
اشتهرت الملكة نفرتيتى ب-حُبّها للخضراوات والفواكه المصرية. ربما كان ذلك . مؤشر على رُقيّها.
- وُجدت حاويات من الخضراوات والفواكه في مدينتها
- من بين هذه الفواكه : التين, الخيار .
- تُشير إليها الباحثين إلى أن نِفرتِيْتى قد كانت بالشرب من هذه الخضراوات.
أطيب المذاقات: زراعة الخضار والفواكه في عصر نفرتيتي
في عصر نفرتيتي, امتازت الزراعة بتنوع الخضروات. فكانت من عنصر النعمة. يُرجح أن زراعة الخضروات كانت تنظم في حدائق واسعة, تحتوي على الكرنب, الكوسا.
Report this page